إنّ إجراء أي عملية جراحية يتطلّب القيام بالعديد من الفحوصات والتحاليل الطبية للتأكد أن الحالة الصحية للمريض تسمح بإخضاعه للتخدير والجراحة، ومن هذه الفحوصات فحص السكر في الدم، حيثُ يجب الالتزام بالعديد من الإجراءات لـ تنظيم السكري قبل وبعد العملية.[1]

متلازمة القولون العصبي (IBS) أحد الاضطرابات الهضمية الشائعة التي تؤثر على المعدة والأمعاء، مُسببًة أعراضًا مزعجة، تميل هذه الأعراض إلى الظهور والاختفاء بمرور الوقت، ولكن يمكن أن تستمر لعدة أيام أو أسابيع أو أشهر في المرة الواحدة.[1]   لتعرف عنها

الكيس الجلداني أو الكيس الجلدي (Dermoid Cyst)، هو عبارة عن كيس أو كتلة تظهر نتيجة تجمع الأنسجة المختلفة تحت الجلد، حيثُ قد تحتوي هذه الأكياس على شعر أو أسنان أو أعصاب، وتظه عادة عند الولادة.[1]   غالبًا ما تتشكل الأكياس

إن الاعتناء بالجروح سواء الناجمة عن التعرض للإصابة أو جروح ما بعد العملية يُعتبر ضروري لمنع حدوث العدوى والمضاعفات الأخرى، لذلك يقدم لنا الدكتور أسامة سفاريني استشاري الجراحة العامة وجراحة السمنة والمنظار في هذا المقال أهم التعليمات التي تُساعد على

  قبل الحديث عن استئصال الكتلة الشحمية، يُشار إلى أنّ الكتلة الشحمية أو ما تُسمى أيضًا بالكتلة الدهنية (Lipoma)، هي ورم غير سرطاني وعادةً ما يكون غير خطير، أما عن شكل الورم الشحمي فهو يظهر على شكل كتلة في الجلد

يحدث سرطان الثدي نتيجة نمو خلايا غير طبيعية في الثدي بشكلٍ غير مسيطر عليه، حيثُ تنقسم هذه الخلايا بسرعة أكبر من الخلايا السليمة لتشكّل في النهاية كتلة أو ورمًا، وفي بعض الأحيان قد تنتشر هذه الخلايا إلى أجزاء أخرى من

يعد سرطان الثدي أحد أكثر أنواع السرطان شيوعًا التي تصيب النساء ويحدث عادًة نتيجة تكاثر الخلايا السرطانية في الثدي بشكلٍ غير مسيطر عليه لتتحول إلى أورام، غالبًا ما يؤثر سرطان الثدي على النساء في سن 50 عامًا فما فوق، ولكنه

القولون هو أطول جزء من الأمعاء الغليظة، ويعتبر مسؤول عن العديد من الوظائف التي تتمثّل بـ تلقّي الطعام المهضوم بالكامل تقريبًا من الأعور، وامتصاص الماء والمواد المغذية، وتمرير الفضلات (البراز) إلى المستقيم.[1] ويتم استخدام فحص القولون للبحث عن وجود أي تغيرات

يحدث سرطان الثدي بسبب نمو خلايا الثدي بشكل خارج عن السيطرة، وتبدأ معظم حالات سرطان الثدي في القنوات أو الفصيصات (الغدد التي تنتج الحليب)، ويُمكن أن ينتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم من خلال الأوعية الدموية والأوعية الليمفاوية.[1] يتسبب سرطان الثدي

يزداد خطر الإصابة بالمضاعفات والآثار الجانبية أثناء إجراء العمليات الجراحية لدى الأشخاص المُصابين بداء السكري، خاصة أولئك الذين يعانون بشكل متكرر من ارتفاع نسبة السكر في الدم أو الذين يعانون من ما يُسمى بمرض السكري الهش أو غير المستقر، وهم